ماذا أجيب طفلتي
وأنا أشاهد اليوتيوب وقعت على هذا المقطع
الذي ذكرني بأيام الطفولة في الغزو
والكثير من الذكريات حيث كان عمري 9 سنوات
وكان كلنا لدينا نفس التساؤل متى نعود للكويت
وما أرى اليوم من مشادات سياسية واقتحامات
يدمع قلبي وعيني لها فهذه الكويت الغالية
لا تمزقوها بهذا الشكل
لا تمزقوها بهذا الشكل
اهديكم هذا المقطع عسى ان تذكروا كم كنا على قلب واحد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق